أخبار جديدة تكشف عن أهم التطورات في مجال الطاقة المتجددة وتأثيرها على الاقتصاد العالمي
زاك كريجر، مخرج فيلم Resident Evil الجديد، يعلن عن استراتيجيته المثيرة للجدل في تحويل لعبة الفيديو الشهيرة إلى فيلم سينمائي، رغم عشقه العميق للسلسلة، يؤكد كريجر أنه لن يلتزم بالكامل بالسرد الأصلي للنص، وهو ما قد يثير استياء بعض المعجبين، ورغم ذلك، يحرص على عدم كسر القواعد الأساسية التي تشكل جوهر اللعبة.
يعتزم كريجر تقديم تجربة سينمائية تنقل المشاعر والأحاسيس التي يعيشها اللاعب في اللعبة، بدلاً من تقديم سرد حرفي يحاكي الأحداث، ويشير الى أنه مطلع تماماً على ردود الفعل المحتملة من جمهور اللعبة، مؤكداً أن الانتقادات ستكون حاضرة بغض النظر عن نجاح التجربة،
في إحدى تصريحاته، قال كريجر: “مهما فعلت، سيهاجمونني عبر الإنترنت، لكنني أريد أن أروي قصة جيدة، وآمل أن يحبها الآخرون أيضاً.” هذه الكلمات تعكس التحديات التي قد يواجهها مع الضغط الكبير الناتج عن توقعات الجماهير.
قد لا يكون كريجر غريباً عن عالم Resident Evil، حيث يعتبر الجزء الرابع من اللعبة هو المفضل لديه، وفي الصيف المقبل، من المقرر أن نرى عمله الجديد “Weapons” الذي تمثل عودة قوية بعد نجاح فيلم “Barbarian” العام الماضي،
في خضم ذلك، يُنتظر بشغف إصدار لعبة “Resident Evil: Requiem” في فبراير 2026، إلى جانب إطلاق موبايل جديد تحت عنوان “Survival Unit”، بينما يتزايد اهتمام المعجبين، تبقى الأسئلة قائمة: هل سينجح كريجر في تقديم تجربة مثيرة تبرز جوهر اللعبة، أم سيتعرض للإخفاق بسبب اختلاف رؤيته عن توقعات الجمهور؟
